loader image

22 فبراير 2013| اختارته اللجنة الأمريكية العربية لمكافحة التمييز العنصري بالولايات المتحدة الأمريكية سفيرًا للنوايا الحسنة وشخصية العام 2012

الشاعر عبدالعزيز سعود البابطين سفير عالمي للنوايا الحسنة

في خطوةٍ تعكس تقديراً عالمياً لمسيرته الحافلة بالإنجازات الثقافية والإنسانية، اختارت اللجنة الأميركية العربية لمكافحة التمييز العنصري الشاعر الكويتي عبد العزيز سعود البابطين سفيراً للنوايا الحسنة وشخصية العام.

يأتي هذا التكريم الرفيع تتويجاً لجهود البابطين الدؤوبة في بناء جسور التواصل بين الحضارات، ونشره للسلام والتسامح، وحفظه للتراث الثقافي العربي.

يمثل هذا التكريم اعترافاً عالمياً بدور البابطين الريادي في تعزيز الحوار بين الثقافات والأديان، ومساهمته الفاعلة في بناء مجتمع عالمي أكثر تسامحاً وسلاماً. فمن خلال مؤسسته وجوائزه، ساهم البابطين في إحياء الحوار الثقافي، ودعم المبدعين العرب، ونشر اللغة العربية وآدابها في مختلف أنحاء العالم.

إن اختيار البابطين سفيراً للنوايا الحسنة ليس تكريماً لشخص واحد، بل هو تكريم لمسيرة حافلة بالإنجازات، وتقدير لدور الثقافة والفنون في بناء عالم أفضل. ويمثل هذا الحدث نقطة تحول مهمة في مسيرة البابطين، حيث يتحول من كونه شاعراً ومفكراً إلى رمز عالمي للسلام والتسامح.

Scroll to Top